الجمعة، 30 يناير 2009

أردوغان....... الكبير كبير...



كم أنت كبير... كم أنت زعيم... يا رجب طيب أردوغان.
لم يقبل أن يسمع أكذوبة الصهوينى شمعون بيريز فى مؤتمر دافوس دون أن يرد عليه . وعندما قاطعه المقدم ولم يعطه فرص لإكمال كلمته .. إنسحب البطل الكبير...إنسحب ليسجل موقف جديد من مواقفه البطولية ... حقا إنه من أحفاد السلطان عبدالحميد.

كم أتمنى أن يحكم بلدى ... رجل كبير مثل هذا الرجل.

هناك 5 تعليقات:

  1. معاك يا اخى فى كل ما كتبته فأردوغان اثبت انه رجل حر و عزيز ما يحركه هو ضميره وليس مصالحه مع فلان او علان.ولكن ما احزنى فعلا هو رد فعل المسمى بامين عام جامعه الدول العربيه .هو اثبت بما فعله ان هذه الجامعه ما هى الا صوره فقط بيتضحكوا بيها علينا.انا ادعوهم باغلاها فورا لأنهم ظهروا على حقيقتهم ..والله حرب غزه بينتهم على حقيقتهم وسقطت الاقنعه

    ردحذف
  2. السلام عليكم
    فعلا
    هو رجل بموقفه هذا , وهو حقا كبيــــــــــــــر

    لكن احنا كمان بيحكمنا واحد كبيـــــــــــــــــــر(في السن يعني) بس الظاهر انه من كتر ما كبر خرف

    تحياتي

    ردحذف
  3. كنت أعلم أنى آخذ الأمور بالظواهر و دوما يتأكد لى ذلك. لم أحب تركيا يوما ما نظرا لخضوع مصر تحت ولايتها لعديد من السنوات و علمى أنها بلد علمانية.
    و لكن مايفعله السيد/ رجب أردوغان فى هذه الأيام و ما عرفته عنه من نزعته الدينية و كذلك كثير من الشعب التركى يجعلنى أحييه و أعتذر له و لكل مواطن تركى على نفس منهجه.
    و أمنى نفسى أن أتحرى الدقة قبل ما أصدر آرائى أو أتخذ أى موقفى.
    و شكرا لك يا رجب فبدون قصد علمتنى الكثير؟؟

    ردحذف
  4. بالفعل لمثلك فليكن الرجال يا أردوغان..
    تأبى الكلمات الا أن تصفك بالرجل الكبير

    لا تنسوا اخوانكم في غزة من دعائكم

    ||..بحــر الدموع..||

    ردحذف
  5. قبل فعلته تلك، انهاء تركيا التطبيع مع اليهود، وحضور مؤتمر الدوحة، ذهبت أفكارنا نحو عودة الخلافة من تركيا.

    أما بعد فعلة أردوغان واستقباله الحافل في بلده نكاد نصل لليقين من عودة الخلافة من تركيا.

    ردحذف