الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
لا تصالح
لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
أعيناه عينا أخيك؟!
وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
سيقولون:
جئناك كي تحقن الدم..
جئناك. كن -يا أمير- الحكم
سيقولون:
ها نحن أبناء عم.
قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك
فارسًا،
وأخًا،
وأبًا،
ومَلِك!
أخي الحبيب أحمد:
ردحذفلا تصالح...
كلمة بالفعل تحمل الكثير من المفاهيم والمعتقدات فهي حقاً لا تحتاج الى تفسير أحد..
جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك
بالمناسبة أنا طالب جامعي بكلية الهندسة الكهربائية
لا تنسوا اخوانكم في غزة من دعائكم
||..بحــر الدموع..||
نقلا و اللع أعلم بصحته. و إن كنت متأكدا بصحة ما يحتويه:
ردحذفذكرت صحيفة روسية معروفة تصدر بأمريكا بتشددها للصهيونية العالمية وسيطرة اللوبي الصهيوني عليها بمقالها بالصفحة السابعة بعنوان (هل هذا نصر) سيتم هنا ترجمة بعض ما جاء بهذه المقالة علما أنه بعد نشر هذه الجريدة تم سحبها من الاسواق بسبب هذه المقالة:
قال الكاتب:
إن كنا ذهبنا الى غزة لإعادة شاليط ... فقد عدنا بدونه.
إن كنا ذهبنا الى غزة لوقف الصواريخ .... فقد زاد مداها حتى أخر يوم وزادت رقعة تهديدها.
إن كنا ذهبنا الى غزة لإنهاء حماس ... فقد زدناها شعبية واعطيناها شرعية.
إن كنا ذهبنا الى غزة لإحتلالها ... فقد زكرنا أن قوات النخبة لم تستطع التوغل متر داخل غزة.
إن كنا ذهبنا الى غزة لنظهر أن يدنا هي العليا ... فقد توقفت الحرب عندما قررت المقاومة وليس عندما قررنا.
إن كنا ذهبنا الى غزة لنستعرض قوتنا ... فقد كان يكفي إجراء عرض عسكري في تل ابيب.
إن كنا ذهبنا الى غزة لقتل قادة حماس ... فقد اغتلنا اثنين من بين خمسمائة قائد في الحركة.
إن كنا ذهبنا الى غزة لنكسب تعاطف عالمي ... فقد انقلب الرأي العام العالمي ضدنا ومن كان معنا صار ضدنا.
إن كنا ذهبنا الى غزة لنعيد الثقة لجنودنا .... فقد زدناه جبنا كما زدنا مقاتل المقاومة ثقة بنفسه.
إن كنا ذهبنا الى غزة لنثبت قوة الردع ... فقد تبين ان السلاح بيدنا لا نجيد استخدامه على الارض بتجربتي 2006 + 2008 ولم نردع حزب الله و لا حماس وزادت تهديدات وكبرياء قادة حماس والله أعلم من القادم بعد انتشار هذه الثقافة بين شعوب المنطقة وهي ثقافة المقاومة والقدرة على الوقوف بوجوهنا ولا ننسى أنه خلال جميع لقائاتنا اثناء الحرب بهدف التهدئة لم نسمع طلب لحماس و لا مرة ايقاف اطلاق النار حتى طلبناه نحن فدعوني اسأل (( من ردع من ))ووالله اعلم يوجد الان ثمانمائة ألف اسرائيلي وهم سكان الجنوب إذاذكرت اسم حماس أمامهم ارتجفوا وذهبوا للملاجئ(( فمن ردع من )).
ويكمل الكاتب الاهداف و النتائج التي توصلوا اليها ويختم قوله:
- إن هذه الحرب كلفت الكيان الصهيوني مبلغ عشرة ونصف تريليون دولار وهي قيمة ما تم دفعه على الحملات الإعلانية على مدى 40 عاما لتجميل صورة اليهود بالعالم فبخلال 22 يوم دمر الجيش الاسرائيلي كل هذه الحملات كما أن هذه الارقام لا تشمل المبالغ تكلفة الحرب.
- كما لا تشمل الخسائر البشرية التي تكبدناها [عسكريين بالجبهة ومدنيين من الصواريخ] قال الكاتب عنها حرفيا(خسائرنا البشرية بالحرب على غزة أنا أعرفها وأولمرت وباراك يعرفاها وجميعا ممنوعين من التصريح عنها).
أما أنا فتعليقى هو قول الله تعالى:
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ 36 لِيَمِيزَ اللّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَىَ بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ.
الأنفال.
إخوانى الفلسطينيين
ردحذفكلنا معكم
و شعارنا فلسطين عربية
و القدس مسلمة
و لن نصالح